متفرقات

الاشقر لا يطرق باباً

✒️ نوفل ناصر الدين
١ آب ٢٠٢٢

“معلمو لبنان ، شكراً لكم مع كل زفير صبحٍ وشهيق ليل” (عماد الاشقر)

لا يطرق الباب ويدخل بلا إستئذان متحدياً أصول الزيارة لبلسمة ما يعشيه معلمي لبنان من إزلالٍ في لقمة الكرامة التي من المُفترض أن نكون من أولويات الأنظمة.

نعم … هو عماد سامي الأشقر المدير العام للتربية ، فهو قد لا يكون أحسن حال من معلمي وموظفي لبنان ، فهو موظف حكومي في دولة باتت سقوف رواتبها معروفة من أعلى الهرم الى أدناه.

صحيح أنّ الكلمة لا تطُعم خبزاً لكنها تجّبر خاطراً مكسورا وتُعدُّ وعداً وصوتاً مسموعاً على طاولات القرار.

رغم كل المصاب ، ورغم ما نعيشه من ثقل الرحى على أكتافنا ، شكرا لكم “ريس” والى الملتقى بغدٍ أفضل بإذن الله.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى