صمام الأمان يعني اللواء عباس إبراهيم .
بقلم محمود عثمان .،يعني صاحب الهمم، يعني مجنب لبنان من المخاطر، والساحات من الإقتتال .صاحب الصوت المسموع دولياً ،صاحب الكلمة الواحدة .قائد حكيم حمل الأمانة وكان أهلاً لها .
تظهر هذه المؤسسة اليوم كم هي فاعلة وقوية وضابطة للامن والسلم الاهلي في لبنان، ومؤسسة بعيدة عن الطائفية والمذهبية.
المديرية العامة للامن العام تقدمت وقامت بانجازات عدة مع تسلم اللواء عباس ابراهيم قيادة المديرية العامة للامن العام. قام بتطويرها ايضاً ونشر مكاتبها ومراكزها على كل الاراضي اللبنانية كلها، وقام بتدشين المراكز كي يكون الامن العام على تواصل مع الشعب اللبناني.
واقام اللواء عباس ابراهيم مدير الامن العام قوة ضاربة عسكرية لم تكن موجودة في الامن العام ومخصصة لمكافحة الارهاب .
اما الاحاديث عن اللواء عباس ابراهيم فلا تعد ولا تحصى، الا انه منفتح على الجميع خارج اي طائفة، وكما هو موضع ثقة لدى المقاومة وسوريا والرؤساء الثلاثة عون وبري والحريري فهو موضع ثقة لدى كافة الاحزاب الاسلامية والمسيحية بغض النظر عن الطوائف، وهو قائد عابر للطوائف، هو قائد أرسل نموذجاً متطوراً في العلاقة ما بين الامن والسياسة والتنسيق مع الدول حتى مع اميركا ومع بريطانيا التي اودعته الثقة الكبرى.
اهم شيء عند اللواء عباس ابراهيم مدير عام الامن العام التواضع وخدمة الناس ضمن القانون والانتصار للحق مهما كان ونصرة المظلوم وفي ذات الوقت الشجاعة والقيادة الصارمة والحازمة.
مع كل ذلك نقول لحضرة اللواء عباس إبراهيم الذي لا ينتظر شكراً لأي عمل يقوم به فهو لا يريد شكراً من أحد نقول أنت الأمن والأمان والاستقرار على كل الساحات وإننا لا ننتظر أن يذكرك رئيس دولة راحل بأنك كنت صاحب الدور الأساسي في قضايا الترسيم .لك منا كل الشكر والتقدير والاحترام .كنت وستبقى الأخ والأب وصمام الأمان ولدت قائداً وما زلت قائداً. نشكر الله أنك موجود بيننا قائداً بحجم العالم كله
عندما يتقصد رئيس راحل عدم ذكر إسمك وشكرك في الترسيم نحمد الله أنه لم يذكرك من كان منفياً وبعد أيام راحل .لا يهم لأن العالم بأسره ذكرك والحاضر يذكرك والتاريخ يتشرف بذكرك
( اللواء عباس إبراهيم) بقلم محمود عثمان
(أبو ميكال)
،يعني صاحب الهمم، يعني مجنب لبنان من المخاطر، والساحات من الإقتتال .صاحب الصوت المسموع دولياً ،صاحب الكلمة الواحدة .قائد حكيم حمل الأمانة وكان أهلاً لها .
تظهر هذه المؤسسة اليوم كم هي فاعلة وقوية وضابطة للامن والسلم الاهلي في لبنان، ومؤسسة بعيدة عن الطائفية والمذهبية.
المديرية العامة للامن العام تقدمت وقامت بانجازات عدة مع تسلم اللواء عباس ابراهيم قيادة المديرية العامة للامن العام. قام بتطويرها ايضاً ونشر مكاتبها ومراكزها على كل الاراضي اللبنانية كلها، وقام بتدشين المراكز كي يكون الامن العام على تواصل مع الشعب اللبناني.
واقام اللواء عباس ابراهيم مدير الامن العام قوة ضاربة عسكرية لم تكن موجودة في الامن العام ومخصصة لمكافحة الارهاب .
اما الاحاديث عن اللواء عباس ابراهيم فلا تعد ولا تحصى، الا انه منفتح على الجميع خارج اي طائفة، وكما هو موضع ثقة لدى المقاومة وسوريا والرؤساء الثلاثة عون وبري والحريري فهو موضع ثقة لدى كافة الاحزاب الاسلامية والمسيحية بغض النظر عن الطوائف، وهو قائد عابر للطوائف، هو قائد أرسل نموذجاً متطوراً في العلاقة ما بين الامن والسياسة والتنسيق مع الدول حتى مع اميركا ومع بريطانيا التي اودعته الثقة الكبرى.
اهم شيء عند اللواء عباس ابراهيم مدير عام الامن العام التواضع وخدمة الناس ضمن القانون والانتصار للحق مهما كان ونصرة المظلوم وفي ذات الوقت الشجاعة والقيادة الصارمة والحازمة.
مع كل ذلك نقول لحضرة اللواء عباس إبراهيم الذي لا ينتظر شكراً لأي عمل يقوم به فهو لا يريد شكراً من أحد نقول أنت الأمن والأمان والاستقرار على كل الساحات وإننا لا ننتظر أن يذكرك رئيس دولة راحل بأنك كنت صاحب الدور الأساسي في قضايا الترسيم .لك منا كل الشكر والتقدير والاحترام .كنت وستبقى الأخ والأب وصمام الأمان ولدت قائداً وما زلت قائداً. نشكر الله أنك موجود بيننا قائداً بحجم العالم كله
عندما يتقصد رئيس راحل عدم ذكر إسمك وشكرك في الترسيم نحمد الله أنه لم يذكرك من كان منفياً وبعد أيام راحل .لا يهم لأن العالم بأسره ذكرك والحاضر يذكرك والتاريخ يتشرف بذكرك
( بقلم محمود عثمان
(أبو ميكال)