أخبار محلية

عناوين الصّحف الصادرة اليوم السبت.

19/11/2022عناوين الصّحف الصادرة اليوم السبت

النهار
-هجمة باسيل التصاعدية واجهة لتمديد الفراغ
-“ارحبو”… العالم في قطر
-جنازات إيران تشعل إحتجاجات جديدة وإحراق منزل الخميني
-نصف كهرباء أوكرانيا خارج الخدمة وموسكو تتهم كييف بإعدام أسرى حرب

نداء الوطن
-عبود “بق ّ بحصة” التشكيلات :اجهضت لتأمين مصالح خاصة
-“محرقة” 8 آذار: “تسريبة” جديدة تستهدف جوزيف عون؟
-مونديال قطر: “ضربة البداية” غدًا
-الثوار خلال جنازات غاضبة: “الباسيج” و”الحرس” داعشنا!
-نصف البنى التحتية الأوكرانية للطاقة “خارج الخدمة”

الأخبار
-انطلاقة المونديال الأغلى: إمارة الاشتباه
-وزارة السياحة لعيون «الشيخ هادي»
-باريس تتحضر لمبادرة «أكثر وضوحاً»
-حزب الله لم يقطع الطريق بعد أمام قائد الجيش
-زعامة الجمهوريّين تتراخى: من ترامب إلى ديسانتيس… الحزب القديم مات

اللواء
-انتخاب الرئيس بين ماكرون وبن سلمان.. وسيناريو لمعالجة شغب باسيل
-مولوي لمنع مؤتمر المثليين في الأشرفية.. وعبود يُهاجم السلطة السياسية
-استقلال لبنان 79 … “اللي استحوا ماتوا”
-رشاوى الفساد على عينك يا تاجر..!

الجمهورية
-ّ لا حل داخًليا: التسوية الملزمة آتية
-باسيل وجعجع إزاء فرنجية
-ما بين السادسة والسابعة: عروض رئاسية فاشلة
-بيهمني أعرف وين راحت أموال الضرائب
-جنازات غاضبة في إيران تثير احتجاجات جديدة

الشرق
-القرار في أميركا
-التنسيق السعودي – الفرنسي: مساعدات إنسانية.. والرئاسة على «الله

الديار
-هل تتوصل واشنطن الى تسوية مع حزب الله في الموضوع الرئاسي؟
-باسيل يوجه رسالة للمقاومة: لا يمكن ان تتخطوني

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 19/11/2022

الشرق الأوسط
-سفير اليابان لدى لبنان: مر بلدانا بأضخم انفجارين… لنا هيروشيما ولكم المرفأ
-التباين يتسع بين «الوطني الحر» و«القوات»… والحرب الإعلامية تحتدم
-باسيل: لا اتفاق مع بري بمعزل عن «حزب الله»

الأنباء الكويتية
-اللواء إبراهيم من دير مار يوحنا الصابغ: نتمنى اكتمال عقد المؤسسات برئيس يبلسم جراح الوطن
-رئيس التيار الحر يؤكد: أنا رئيس أكبر كتلة ومن حقي الترشح
-جلسة الانتخاب الرئاسية السابعة بين «علامة النصر» و«أبواب جهنم» وبري يرد على هجوم باسيل بالكشف عن – مجريات اللقاء السري الفاشل بينهما

الراي الكويتية
-مَن.. سرق المليون؟

الجريدة
-لبنان.. ضبط مليون دولار مسروقة من خزنة منزل وتوقيف السارقين

اسرار الصحف اللبنانية اليوم السبت 19/11/2022

اسرار النهار
■تمنّى مرجع نيابي بارز على نوابه والمقربين منهم، عدم التطاول على مقامات تشكّل مدخلاً للإستفزاز السياسي والطائفي، والعودة إلى نكء جراح الماضي
■يلاحظ أن قطاع العقارات بدأ يعاود إنتعاشه جزئياً في مناطق معينة، وعبر أموال من دول خارجية، مع توقّع “فَورة” في هذا القطاع في العهد الجديد اسوة بقطاعات أخر
■شبّه سياسي ساخر المعركة التي يتولاها النائب جبران باسيل لمنع وصول سليمان فرنجية الى الرئاسة الأولى بحرب الوردتين من غير ان يستبعد ان تفضي هذه المواجهة الطاحنة الى اثار تفكك تماما محور ٨ اذار

اللواء
همس
■طمأنت مصادر دولية بأن الإستقرار الأمني في لبنان خط أحمر، في ضوء معلومات عن اجتماعات أميركية – روسية في دولة إقليمية فاعلة لمناقشة آليات إنهاء الحرب في أوكرانيا
غمز
■بات بحكم المؤكد أن هبة الفيول الإيرانية سُحبت من التداول حتى قبل وصول الجواب الخطيّ من الإدارة الأميركية
لغز
■يدور صمتٌ مُطبق في الدوائر المالية والمصرفية وأوساط الصرّافين حول المدى الذي يُمكن أن تذهب إليه أسعار الصرف والسلع في الشهر الأخير من السنة الحالية!

نداء الوطن
خفايا
■نائــب حزبي وصــف أحد المرشحني بمرشح »الخط 29 ،»بما ّمعناه انه »مرشح تفاوضي« وليس مرشحا نهائيا
■ تبــّن أن نوابــا حزبيين لم يبذلوا أي جهــد لمتابعة التعديلات التنظيمية التي يشــهدها حزبهم، وحتى لم يطلعوا عليها.
■ علم أن نائبا سابقا أعاد نشر خبر مضى عليه مــدة من الزمن، ويتحدث عن لقاء جمع مجموعة من الناشطين السياسيين في مبادرة تأييد مرجع روحي بارز.

البناء
خفايا
■قال مرجع دستوري إن الدعوة لنصاب الـ 65 نائباً في جلسة انتخاب رئيس الجمهورية بلا جدوى لو صحت الأسباب لأنه يحتاج مسار تعديل الدستور أي وجود رئيس جمهورية وحكومة وإذا كان أصحاب الرأي متمسكين به عليهم طرحه ما بعد الانتخاب بنصاب الثلثين ليبحث وإذا أقرّ يطبق في المرة المقبلة
كواليس
■توقع مصدر دبلوماسي يمثل دولة فاعلة في الوساطات الإقليمية والدولية أن المفاوضات غير المباشرة بين واشنطن وطهران شهدت تحركاً كبيراً في اليومين الماضيين، مضيفاً أن التراجع في العلاقة الأميركية الإسرائيلية والأميركية السعودية يشكل عنصر دفع إضافياً لاحتمال العودة للاتفاق النووي

اسرار الجمهورية
■ ربطت مصادر سياسية وديبلوماسية غياب ديبلوماسيين عربي وأجنبي عن بيروت بمهمة واحدة.
■ردت مراجع غير سياسية تفاقم إحدى الأزمات الحيوية الى صراع خفي بين مرجعين، كل يعمل على هواه. 
■ما زالت القطيعة قائمة بشكل كامل بين مرجع حكومي وأحد وزرائه ولا عودة عنها في الحكومة الحالية.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار
تمثل السجالات الأخيرة التي اشتعلت بين مرشحين لمنصب الرئاسة اللبنانية انعكاسا لانحطاط كبير في مستوى العمل السياسي في لبنان في الوقت الذي يحتاج فيه بلدنا الى ان يكون القادة الذين يتربعون على عروشهم المحلية اكثر إدراكا ان التنافس المحموم للفوز بمنصب الرئاسة ان لم يقترن بتغيير جدي في موازين القوى المهيمنة لن تكون له اكثر من أهمية محدودة بالمعنى الاوسع . فموقع رئاسة الجمهورية الذي يقاتل البعض للوصول اليه تحت شعار استعادة حقوق المسيحيين السليبة ، او الذي يعيش البعض الأخر عمرا مسكونا بحلم الوصول اليه لا يزن كثيرا في مضمون القرار الفعلي فيه .
فبوجود سلاح غير شرعي يتمسك به فريق معروف و مرجعيته الخارجية معروفة ، و هو مستعد لتوسل العنف الى اقصى الحدود ، أي القتل و الإرهاب ، كعامل يحتكم اليه في مسيرة السيطرة على الكيان اللبناني كيف يمكن لاي من هؤلاء الذين يتسابقون على رئاسة الجمهورية ان يكون له دور واقعي يتعدى اطار التغطية و منح الشرعية لحالة شاذة اضرت و ستضر بالبلاد مستقبلا ان لم يوضع لها حد ؟ كيف يتصور هؤلاء المتساجلون دور الرئاسة التي يستقتل من اجلها الكبير الصغير في طائفة بأمها و ابيها فيما أضحت من الناحية العملية “كومبارس” يدور حول حول صاحب السلطة الحقيقية في البلد. من المؤسف ان يصدق المرشحون الهائجون ضد بعضهم ان “الجائزة” تستحق في هذه الظروف بالذات كل هذا “الهيجان” ، وكل هذه المشاحنات السوقية بمعظمها فيما هم في النهاية شأنهم شأن معظم الطاقم الحاكم مجرد أدوات في لعبة لا يملكون فيها حرية القرار خارج ما يرتبط بفتات المائدة على مستوى تناتش الحصص من هنا و هناك .
انطلاقا مما تقدم نود التوقف قليلا عند موضوع الاستحقاق الرئاسي بمعناه الواسع . في المدى المنظور نحن لا نلمس توجها ممن يمسكون بمفاتيح التعطيل في للإسراع بتحريك الاستحقاق في الاتجاه الذي يفرج عنه ما لم يحققوا ما يصبون اليه أي إيصال مرشحهم الى سدة الرئاسة. هذا الطرف لا ينظر الى المنصب على انه اكثر من وسيلة لاحكام السيطرة على لبنان . اذا لا عجلة في الخروج من حالة الشغور الرئاسي ما دامت القوى المعنية الأخرى محليا راضية بالواقع ، وتتعامل معه على أساس انه قدر لا يُرد. هذه القوى المتواطئة مع الحالة الشاذة او المستسلمة لها غير مهتمة في العمق بحال المواطن او البلد ككل . هذا طاقم غير معني سوى بتأمين بقائه كيفما اتفق الامر . هذا ما يفسر ان الاستحقاق الرئاسي و الحماسة المفرطة للبعض بشأنه لا يعكسان الحقيقة على الأرض الواقع .
من هنا خشيتنا ان يطول امد الشغور الرئاسي متزامنا مع جود حكومة تصريف اعمال غير مكتملة الاوصاف والصلاحيات ، فيتفاقم الوضع المؤسساتي مع ارتفاع نسبة الشغور في المواقع الإدارية المدنية و العسكرية الى حد حد بعيد . خشيتنا ان يطول بقاء الكثيرين ممن يتوهمون انفسهم حاجة لا يستغنى عنها وهم يستطيبون واقع ان يتلاعب بهم من يمسك بحبالهم مستغلا قلة الادراك ، وفرط الشهية لديهم .
كم من المؤسف ان يكون اللبنانيون متروكون لحالهم و كأنهم في برية . والمؤسف اكثر ان نجد بينهم من يصدق فعلا ان في لبنان سلطة ، و قادة ، وسياسة فيما الامر لا يعدو كونه اكثر من تهافت على فتات يرميها المتحكم بالجميع !

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى