أخبار محلية

حمزه الحاج حسن الذي استشهد أمام تمثال العذراء.

حمزه الحاج حسن الذي استشهد أمام تمثال العذراء في معلولا التي شارك في تحريرها من دواعش الإرهاب والتكفيريين ، ينتظر اليوم في عليائه امه التي انتقلت الى اخدار السماء في الزمن الميلادي، بفارغ الصبر ليضمها إلى صدره ويقبل جبينها واليدين. كلاهما في شوق للقاء بعد طول غياب، ويمثلان الوجه الانقى لعصارة الاديان السماوية. إن معلولا التي بكت حمزه الذي سطرت دماؤه أرضها المباركة، تبكي اليوم ام حمزه الذي اكبرت فيه دفاعه عن المقدسات، وحبه لمريم المخلدة في الإنجيل والقرآن باروع ماجادت به السن الأنبياء والمرسلين.

موساننا القلبية لوالد الشهيد حمزة الحاج حسن .
في وفاة زوجته عظم الله أجركم وأحسن عزاءكم
رحم الله زوجتك واسكنها فسيح جناته وانا لله وانا اليه راجعون.

النائب السابق اميل رحمه

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى