متفرقات

بعد الرسم الكاركاتوري الساخر على جريدة الجمهورية الذي أساء للمعلم وأثار ردود عدة ، فقد نشر المدير العام للتربية عماد الأشقر على صفحته.

عذرا لشمعٍ للصبحِ انتظر…

عذراً

لمن كاد أن يكون رسولا
لمن فتك بالجهل وانتصر
لمن نشر العلم ،
كسخاء السماء إنهمر

“عذرا” في حضرة المعلم نرددها بلا منةٍ أو ضجر.

وقد صدق من قال:
“إذا إرتفع قدر المعلم في المجتمع، عظُم العلم في أعين الناس فأقبلوا عليه، وازدادوا فهماً، وميزوا بين الحق والزيف، وهو مت يتجنبه الطغاة ويتحاشونه، لذا يعملون على إزدراء المعلمين والحط من قدرهم، خوفاً من وعي الناس، وفي وعيهم حريتهم”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى