أخبار محلية

تعليقاً على افتتاح مركز تكوين للإتحاد في مصر…


لا أحد في العالم يهتم ويتحمس لنشر فكرة معينة تتعلق باصل المخلوقات الا أن يكون هناك حافز كبير ووعود عظيمة تدفعه إلى الحماسة والاهتمام لغرض الحصول على أجر او أجرة واذا كان الملحد وهو المحترف لضروب الميوعة التجاهلية لا يرجو أجرا وموعده النار وانما يطلب مالا كأجرة له على محاولاته السخيفة للتنكيل بالقيم والازعاج للمتدينين .
ولا شك ولا ريب ان هناك جهة دولية خبيثة وممولة لهكذا حرطقة معادة التكرار عبر التاريخ خدمة لاطماع المستعمرين ومطامحهم في السيطرة على البلاد ، لا أكثر ولا أقل.
وتبقى اقصى حشرجة لهؤلاء الضائعين عن الحق لا تتعدى طنين حشرة في واد نمل مهجور مهما طبل وزمر لهم احفاد القردة والخنازير .

أستاذ احمد خير الدين.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى