بدأنا نخلط بين مارك ضو…ومسيلمة

*بدأنا نخلط بين مارك ضو…ومسيلمة !.*…………..ضريطان التافه ،،المسمى زورا نائب الأمة – مارك ضو ،،تصر محطة ال ” نيو ،تي ،في ” على فتح أجوائها لبث سمومه ،،،ويمعن هذا اللقيط ،،،في التسويق لجبهة عوكر – معراب وشعارات الإستسلام والخنوع للعدو وشروطه ،،عبر محاولات قديمة – جديدة عنوانها ” أن يسلم سلاح المقاومة للدولة ،،” ،،لكنه يتناسى أن حلفائه في واشنطن والغرب الإستعماري يضعون الفيتو من سنوات طويلة على تسليح الجيش اللبناني ،الذي لنا فيه كل الثقة في الدفاع عن لبنان ،،لو قدر له أن يمتلك الأسلحة المطلوبة ولو جزء صغير مما يمتلكه كيان الإجرام والقتل في تل أبيب . وعلى هذا المتفذلك وغيره من أوركسترا التماهي مع شروط العدو ،ان يذهبوا لحليفهم الأميركي لمطالبته بتسليح الجيش اللبناني أو في الحد الادنى رفع الفيتوات عن تسليحه من دول اخرى صديقة ،، العديد منها أعلنت في مراحل سابقة إستعدادها لتسليح الجيش ,,وطبعا هناك ذباب ألكتروني يتطاير من كل لبنان ،،إلى كل أنظمة الردة والرذيلة .والانكي بهذا النائب المتأمرك ،،بات يطلق عليه المثل القائل ” ،إذا لم تستحي فإفعل ما شئت ،،” حيث بلغت به إرتباطاته المعروفة لتزوير التاريخ اللبناني والعربي المحيط ،،عبر إطلاق مزاعم أقل ما فيها إنها تزوير عن سابق تصور وتصميم لكل الأحدات زجالتي عاشها لبنان منذ الإجتياح الصهيوني عام1982 ,,مرورا بعدوني 93,و 96 ,وحتى اليوم ،،وبالتالي وإختصارا لوصف ما وصل إليه ضو – وهو في الحقيقة ظلام دامس – بما كان عليه مسيلمة!. ( الصحافي حسن سلامه ).

https://bawwababaalbeck.com/wp-admin