أخبار محلية
🔵 كلمة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله خلال مؤتمر “سيد شهدائنا فكراً ومسيرة” بمناسبة مرور 30 عاماً على شهادة السيد عباس الموسوي (رض)
- أعمال المؤتمر يمكن أن تشكل بداية حقيقية تحتاج إليها مسيرة المقاومة بعد مضي 40 عاماً على انطلاقتها
- كان السيد عباس الموسوي من أشد الداعمين لتشكيل تجمع العلماء المسلمين من السنة والشيعة
- السيد عباس كان يعتقد بوجوب حركة علماء الدين نحو الناس في مقابل فكرة أخرى كانت سائدة حينها
- السيد عباس الموسوي كان يؤمن بحق بالوحدة الإسلامية وبالحد الأدنى بالتقريب والتعاون بين المسلمين
- كان السيد عباس يؤمن بأهمية الإنخراط في مؤسسات الدولة وبوجوب إقامة مؤسسات إلى جانب التنظيم الشعبي والمقاومة
- السيد عباس كان يؤمن بفلسطين كقضية مركزية للأمة وكان لديه محبة خاصة للشعب الفلسطيني في الداخل والشتات
- السيد عباس كان يحمل هم الأزمة بمعزل عن القدرات وكان في داخله حالة ثورات تجاه كل ما يجري في العالم الإسلامي
- السيد عباس كان يؤمن أن امريكا عدو حقيقي نضعه في موقع المواجهة لا نثق به ولا نراهن عليه
- تداعيات ما يجري اليوم في روسيا واوكرانيا خطيرة على العالم والوضع مفتوح على كل الإحتمالات
- ما يجري اليوم فيه الكثير من العبر والدروس يجب ان يبنى عليها في منطقتنا
- نسأل كيف تصرف العالم عندما غزت أمريكا افغانستان ودمرتها وغزت العراق وقتلت عشرات الآلاف وكيف يتصرف الان مع دخول روسيا الى اوكرانيا
- بايدن سرق من أموال الشعب الأفغاني 3.5 مليار دولار في سرقة موصوفة والعالم يصمت
- امريكا مسؤولة عن الإحداث التي تجري في أوكرانيا هي حرضت ودفعت الأمور في هذا الإتجاه
- امريكا فعلت كل شيء لتحصل الأحداث في اوكرانيا وفي نهاية المطاف من سيدفع الثمن هو الشعب الاوكراني والروسي
- هذا درس وعبرة للجميع لمن يثق ويعول ويراهن على امريكا وعلينا ان نعمل ان المأساة القائمة الان تتحمل مسؤوليتها الادارة الاميركية
- اعمال المؤتمر يمكن أن تشكل بداية حقيقية تحتاج إليها مسيرة المقاومة بعد مضي 40 عاما على انطلاقتها
- ستتحول هذه الدراسات والمحاضرات والنقاشات إلى وثائق وكتب ستعتمد في وثائقنا
- من واجبنا توثيق تضحيات المجاهدين الجسام والحقيقة البهية للمسيرة المباركة ونحفظها للأحيال المقبلة والآتية
- ما حصل في مرحلة السبعينيات والثمانينيات أصبح بمثابة امور مسلمة ومقبولة وهي نهجنا التي نتبعه ونمارسة في هذه الأيام
- كان للسيد الشهيد الإيمان الراسخ بفكرة حاجة الأمة إلى قائد فقيه عالم أو ما نسميه “ولاية الفقيه”
- كان يعتقد بأهمية قيام حوزات دينية محلية ما دفعه إلى تأسيس الحوزرة العلمية في بعلبك
- كان يعتقد بأهمية دور المرأة في عملية التبليغ الدينية وأن هناك مساحة لا يمكن ملؤها إلا بالسيدات المبلغات
- كان يعتقد بوجوب حركة علماء الدين نحو الناس في مقابل فكرة أخرى كانت سائدة حينها
- كان يؤمن بأهمية العمل الجماعي عمومًا وعلى المستوى العلمائي خصوصًا بالإضافة إلى العمل المؤسساتي المنظم.