أخبار محلية

إصابة شخص بإشكال في البداوي وتسليم مطلق النار لمخابرات الجيش

🛑》

أفادت مندوبة “الوكالة الوطنية للاعلام”، بإصابة شخص في قدمه نتيجة إشكال وقع بين عدد من الشبان عند مدخل مخيم البداوي، تطور إلى إطلاق نار من أسلحة فردية، نقل بعده المصاب إلى مستوصف داخل المخيم للعلاج.

وسلمت القوة الأمنية المشتركة في المخيم لاحقا مطلق النار والبندقية إلى مخابرات الجيش..

🛑》 اطلاق نار كثيف على الحدود الشمالية بين لبنان وسوريا ..ما القصة؟

سمع إطلاق نار كثيف عند ساعات الفجر الأولى في خراج بلدة الهيشة اللبنانية عند الحدود الشمالية في منطقة وادي خالد وبلدة بعيون السورية، ليتبين لاحقاً عن اشتباك بين وحدات من الجيش اللبناني ومهربين في المحلة المذكورة،بحسب ما افادت مندوبة “لبنان 24”.

🛑》 هزت جريمة بشعة شمالي لبنان صباح السبت، حيث قتل رجل قعيد عمره 60 عاماً على يد شقيقه الأصغر، بإطلاق النار عليه من سلاح حربي. وحسب المعلومات وقعت الجريمة في محلة تلة الذهب بمنطقة أبو سمرا، إحدى ضواحي مدينة طرابلس اللبنانية. وقال أحد أقارب القتيل إنّ تلاسناً حصل ليل الجمعة بين أبناء الشقيقين تطور صباح السبت إلى شجار وإطلاق نار، أدى إلى مقتل حسين محمد الحاج برصاص شقيقه صلاح (45 عاما). وأضافت المعلومات : “القتيل مريض منذ سنوات وغير قادر على تحريك أطرافه بسبب مرض في شرايين الدماغ، ونستغرب الطريقة التي قتل بها على يد شقيقه الأصغر. إستفاقت المنطقة والعائلة في هذا اليوم الرمضاني على جريمة مستنكرة ومستغربة في آن معاً”.وقال شهود عيان في المنطقة، إنّ والدة الجاني والمجني عليه لا زالت على قيد الحياة، وهي مفجوعة بما حدث بين ولديها، وإنّ قوات الأمن حضرت إلى المكان لكنها لم تعثر على القاتل الذي فر مع أبنائه إلى جهة مجهولة، بعد أن كان يقطن المبنى نفسه مع عائلته وشقيقه المغدور. ويشهد لبنان جرائم عدة مؤخراً، حيث ينتشر السلاح المتفلت بشكل غير قانوني بين أيدي السكان. ويتخوف اللبنانيون من زيادة عدد الإشكالات المسلحة في الآونة الأخيرة، وإستسهال العديد إستخدام السلاح في الخلافات العائلية والعشائرية، ولأتفه الأسباب أحيانا. وفي المقابل تؤكد مصادر أمنية أن الإشكالات المسلحة التي تحدث “ليست فوق العادة”، مشددة على أن “الأمن منضبط والقوات تتمكن من السيطرة على أي حدث أمني، وتنفذ التوقيفات وتجري التحقيقات اللازمة”. وأشار المعلومات إلى أن التوقيفات التي نفذتها قوات الأمن عام 2021 إرتفعت بنسبة 5 بالمئة مقارنة بـ2020، مؤكدا أن “القوى الأمنية هي الجهة التي تبقي البلد صامدا في هذه المرحلة”.ويضيف: “الدوريات تسير على مدار الساعة في كافة المناطق وتنفذ العمليات بسرعة فائقة، ورغم التأثر بالوضع الاقتصادي فإن قوى الأمن جاهزة لملاحقة وتوقيف كل المخالفين”. وكانت مؤشرات أمنية صادرة عن مجلة “الدولية للمعلومات” اللبنانية، كشفت في وقت سابق استناداً إلى أرقام المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، عن إرتفاع في جرائم السرقة والقتل والخطف خلال الأشهر الأولى من العام الجاري داخل لبنان، سواء مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي أو بأعوام سابقة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى