أخبار محليةصحافة استقصائية

قصة البقاع و رفع الحرمان من المهد إلى اللحد

جاء من أقصى المدينة رجل يسعى و يدعى موسى الصدر فوجد قومه غارقين بالذل و الحرمان و الاقطاع فنادى : هل من ناصر ؟
فلبت عائلات و عشائر البقاع النداء ، و كان الحصاد مقاومة لبنانية اسمها أمل و مجلس اسلامي شيعي أعلى و رفع الحرمان و حرر لبنان .
اخيراً و ليس آخراً ما المقصود بضرب العشائر و العائلات بعضها البعض و بابنائهم من اولاد المؤسسة العسكرية.
هل المطلوب ضرب ركيزة المقاومة التي دفع ثمنها حريته الامام الصدر و تابع مسيرتها دولة الاخ الرئيس نبيه بري و سماحة السيد حسن نصرالله.
ارجو من اهلنا جميعاً حفظ غيبة إمامنا و المحافظة على غيرة ابناء المنطقة لأن المقصود لحد المقاومة في مسقط رأسها، و عشتم و عاشت بعلبك الهرمل باهلها و ابنائها مدنيين كانو او عسكريين . خديجة البزال مديرة موقع Bawwababaalbeck

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى