مقاومتنا ثلاثية القوائم .
. كتب علي اللقيس . إنْ فريفيين من الثلاثية الذهبية اقتتلوا فأصلحوا بينهما . لطالما كنا رائعين في ثلاثيتنا الذهبية جيش وشعب ومقاومة ، وبها انتصرنا وكدنا العدو واثقلنا كواهل الحساد وتقيئ المريض من بلادي سفالةً ووصفها بثلاثية خشبية ، فكان في المستوى الاول وظيفياً بإستخفافه بثلاثيتنا صار بالدرك الاسفل ، لكم ان تعالجوا الفساد وتستأصلوا الامراض ولكن أرحموا الضال بهدايته والطماع بترشيد قناعته ، واللا مبالي مجتمعياً بدعوته الى السير بالسرب مهادناً ، وكل هذا فليكن برحمةٍ فيما بيننا ، فللاطفال والنساء حقهم بالطمأنينة ، فلا تبتروا اليد المريضة بالغيظ ولا تسأصلوا العين التالفة بالمخرز فليكن التراحم سيد التعاطي فيما بيننا .
حفظ الله الجيش ، رحم الله الشهداء ، وأدخل الطمأنينة لقلوب عامة الشعب ، سدد الله خُطى المقاومة ، وأهدى الشاردين سُبُلَ الهدى ، . حفظ الله سماحة الوكيل الشرعي العام للامام الخامنئي الشيخ محمد يزبك المحترم المتصدي دائماً للاخطار لاسيما في البقاع وصمام الامان الحافظ لاهله .