رجل من بلادي
السيرة الذاتية للدكتور علي أحمد الحاج حسن.الاسم: د. علي أحمد الحاج حسنمكان الولادة: حوش النبي، لبنان. لبنان 🇱🇧 التخصص: باحث في فكر الإمام موسى الصدر وناشط اجتماعي—المؤهلات الأكاديمية:شهادة الدكتوراه:حصل على شهادة الدكتوراه في الفكر الإسلامي، حيث ركّزت أطروحته على دراسة وتحليل فكر الإمام موسى الصدر، خصوصًا في بُعده الاجتماعي والسياسي وأثره في تعزيز قيم العيش المشترك والتعددية.شهادتا ماجستير:1. رسالة ماجستير حول مفهوم العيش المشترك، تناول فيها أهمية التفاعل بين الطوائف والمذاهب في بناء مجتمع متماسك.2. رسالة ماجستير أخرى في الدراسات الإسلامية والاجتماعية، ناقش فيها قضايا الإصلاح الديني والاجتماعي من منظور الفكر الصدري.—النشاطات البحثية والأكاديمية:متخصص في دراسة وتحليل فكر الإمام موسى الصدر وتأثيره على الواقع اللبناني والعربي.مشارك في العديد من الندوات والمؤتمرات الفكرية والدينية داخل لبنان وخارجه.كتب عدة مقالات وأبحاث أكاديمية تناولت قضايا العيش المشترك، الحوار بين الأديان، والإصلاح الاجتماعي.محاضر في عدد من الجامعات والمراكز البحثية حول الفكر الإسلامي وقيم التعددية والتسامح.عمل على مشاريع بحثية تهدف إلى دراسة أثر الفكر الديني في بناء المجتمع المدني وتعزيز الاستقرار الاجتماعي.—النشاط الاجتماعي والمجتمعي:ناشط في تعزيز قيم العيش المشترك والحوار بين الطوائف والمذاهب في لبنان.مساهم في مبادرات تهدف إلى تعزيز الوحدة الوطنية ومعالجة التحديات الاجتماعية من منظور فكري وديني.عضو في عدة جمعيات ومؤسسات تُعنى بالقضايا الفكرية والاجتماعية والتنموية.يعمل على برامج تدريبية وحوارات شبابية لنشر فكر التسامح وقبول الآخر.له دور بارز في الأنشطة الإنسانية والاجتماعية، من خلال دعم المبادرات التنموية والمجتمعية.—الاهتمامات البحثية والفكرية:الفكر الديني والاجتماعي وتأثيره في بناء الدولة والمجتمع.قضايا العيش المشترك ودور الدين في تحقيق الاستقرار الاجتماعي.تحليل دور الإمام موسى الصدر في النهوض بالفكر الإسلامي والإصلاح الديني.العلاقة بين الدين والسياسة في المجتمعات المتعددة الطوائف.الإصلاح الديني ودوره في تعزيز الوحدة الوطنية.—إسهامات أخرى:قدم العديد من الدراسات حول الفكر الإسلامي الحديث وتأثيره على القضايا الاجتماعية والسياسية.ساهم في تطوير مشاريع فكرية تهدف إلى خلق بيئة حوارية بين مختلف الفئات اللبنانية.يعمل على مبادرات توعوية تعزز ثقافة التعايش السلمي بين مختلف الأطياف الدينية والاجتماعية.
