أخبار محلية

رجل من بلادي

تضيع الكلمات بين السطور، ويعجز اللسان عن وصف قيمة المعلم، فلا شيء يفي المعلم حقه وقدره لا عبارات الثناء ولا المدح، ولرد الجميل لهذه الشخصية العظيمة علينا أن نقدِّرها ونطبِّق كل ما تعلمناه منها لنفيد المجتمع والبشرية كافة.

إن الدين الإسلامي الحنيف يقدّر العلم والعلماء، كما يحثّنا على طلب العلم وفضل العلماء قال صلى الله عليه وسلم ضمن حديث طويل ( إن العلماء ورثة الأنبياء)، ونستدلُّ من الحديث الشريف أن الدين الإسلامي أعطى المعلم مكانة كبيرة وجعل له فضلاً على الناس .

شحادة حسين الحاج حسن
مواليد شعت 10/1/1958
تلقى علومه الابتدائية في بلدته شعت والثانوية في ثانوية بعلبك الرسمية والجامعية في كلية العلوم الحدث. عمل في التعليم في مدارس شعت ونبحا وبعلبك الخاصة والرسمية
خضع لدورات عديدة في حقل التربية المدنية والصحة المدرسية والنفسية والإرشاد التربوي .
عمل في وزارة التربية مشرفا ومدققا في مديرية التعليم الخاص لحين نهاية الخدمة الفعلية ثم استلم رئاسة قسم التفتيش المركزي في معاهد الأفاق
ومازال في عمله.
تزوح من السيدة إلهام العطار وأنجبت له 7 أولاد
ستة ذكور وأنثى واحدة.
إبنه البكر الدكتور الإعلامي الشهيد حمزة الحاج حسن. وخمسة أطباء وطبيبة.
الاستاذ شحادة كاتبا وشاعرا ومصلح اجتماعي وناشط في العمل الاجتماعي والتربوي والخدماتي في لبنان عموما وفي منطقة بعلبك خصوصا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى