ريفي واللبواني،،،؟ بقلم أ. حسن سلامه
أشرف ريفي. إنت مشعل الفتنة والمحرض عليها وعلى الحرب الاهليه،،،وعلى التجييش المذهبي الطائفي. ٩أنت من جماعة كتبة التقارير،،، لاسيادهم ويحركك نفر صغير في اصغر سفارة،،
انت تقوم بزيارة عرب خلده،، فهذه مسأله جانبيه ولا قيمة لها،، لكن أن تطبل وتزمر للتجييش المذهبي والاخذ بالثأر المزعوم فهذه مصيبه،، إبتلى بها هذا الوطن.
ريفي اللبنانين او اكثريتهم على الاقل يعرفون من انت وما هو تاريخك،، المتزحفط،، بؤس هذا التاريخ وهذا الانحطاط،، وهذه البلايا.
ومن مناطق الارتزاق والعماله للاميركي والاسرائيلي في الخارج تنطح ما يسمى كمال اللبواني،، الذي يطلق على نفسه معارضا لسوريا _ واحد قادة ثورة الارهاب بحق سوريا وشعبها،،، ثورة من اجل الدولار وجمع الثروات على حساب بلده _ تنطح هذا الخائن لمهاجمة الجيش اللبناني ومهددا ومتوعدا. إنه أحط انواع الخيانة والنذاله بلغها اللبواني، ومن لا يعرف أن هذا الخائن الصغير كان زارا سابقا كيان العدو الاسرائيلي للاستنجاد به على ابناء وطنه والتسويق للاستسلام.