خليل القاضي
-
أخبار دولية
لأوكرانيا كل الاهتمام ولفلسطين المحتلة التجاهل والنسيان
قالت صحيفة “لوتان” (Le Temps) السويسرية إن الحرب في أوكرانيا تستقطب كل الاهتمام العالمي، في الوقت الذي يتصاعد فيه الإحباط بين…
أكمل القراءة » -
أخبار محلية
حقل غاز “كاريش” البحري الإسرائيلي وقائع وأرقام
وجدت إسرائيل وشركاؤها في مجال الطاقة وسيلة أكثر فاعلية لاستغلال الاحتياطيات البحرية الأصغر حجماً، على الرغم من أنه من الضروري…
أكمل القراءة » -
مقالات
دول عدم الانحياز ورقصة السالسا الكولومبية؟!
كتب حيان سلمان ترتسم معالم ولادة نظام عالمي جديد حاليا مما يجري من تغيرات كبيرة على الساحة العالمية ومعالمها بدأت…
أكمل القراءة » -
مقالات
خفايا تسريب عقارات في مكة المكرمة والمدينة المنورة للإسرائيليين
كشفت مصادر سعودية عن خفايا صادمة لخطط تسريب عقارات في مكة المكرمة والمدينة المنورة للإسرائيليين بأوامر من ولي العهد محمد…
أكمل القراءة » -
أخبار دولية
ماذا بعد خفض الغاز الروسي إلى أوروبا؟
ليس الأمر مجرد موجة حر صيفية عابرة تجعل القادة الأوروبيين يعرقون، لكنه الخوف من أن يتسبب تلاعب روسيا بإمداداتها من…
أكمل القراءة » -
أخبار دولية
تأثير استقالة نواب الصدر على جهود تشكيل الحكومة العراقية
قدم أعضاء التيار الصدري البالغ عددهم 73 نائباً في البرلمان العراقي، استقالاتهم من مجلس النواب في 12 يونيو الجاري، وهو ما جاءعقب تلويحه بالذهاب إلى المعارضة، أو الانسحاب من العملية السياسية، كما أعلن رئيس البرلمان محمد الحلبوسي، قبول طلبات الاستقالات. قرارات متتالية للصدر: جاء قرار التيار الصدري مفاجئاً لمعظم أطراف العملية السياسية، لاسيما أنه جاء بعد ثمانية أشهر من حالة الانسداد السياسي، غير أنهجاء متزامناً مع عدد من التطورات، والتي يمكن تفصيلها على النحو التالي: 1. انسحاب مرشح رئاسة الحكومة: اعتذر مرشح الكتلة الصدرية، محمد جعفر الصدر، في 13 يونيو الجاري، عن الاستمرار في الترشحلمنصب رئيس الحكومة. وسبق وأعلن تحالف إنقاذ وطن في 23 مارس 2022، ترشيح ريبير أحمد لمنصب رئيس الجمهورية، ومحمد جعفرالصدر لمنصب رئاسة الوزراء، وهو ما يعني تراجع حظوظ الرجلين، وإن مرحلياً، لتولي المنصبين. 2. تحذير الصدر للحشد الشعبي: عاود مقتدي الصدر الحديث مرة أخرى عن بعض المطالب التي سبق وتحدث عنها، من خلال تجديد دعوتهإلى ضرورة فصل الحشد الشعبي عن الفصائل المسلحة الموالية لإيران، وهو ما جاء خلال تهنئته بالذكرى الثامنة لتأسيس “الحشدالشعبي”. ومنح التيار الصدري الإطار التنسيقي 6 أشهر على الأكثر لحل تلك الفصائل عبر لجنة مشتركة بين وزارة الدفاع وهيئة الحشد. وجاء ذلك الموقف متزامناً مع اتهامات إقليم كردستان بتورط بعض الفصائل المسلحة، الموالية لإيران، في استهداف القنصلية الأمريكية فيأربيل في 8 يونيو الجاري. وسبق وأن طالب الصدر بفصل الميليشيات الولائية المرتبطة بإيران عن الحشد الشعبي، وحصر عمله ضمن مانصت عليه فتوى تأسيسه، التي أطلقها المرجع الديني الشيعي علي السيستاني، فيما عرف حينها بـ “الجهاد الكفائي” لحمل السلاح ضدتنظيم داعش عام 2014، فضلاً عن مطالبة الصدر بإعادة دمج قوات الحشد الشعبي ضمن الجيش العراقي. كما طالب الصدر بتصفيةالحشد الشعبي من العناصر غير المنضبطة، وتقديم الفاسدين إلى المحاكم وعدم تدخل أي طرف سياسي لحمايتهم. 3. إخفاق المباحثات السنية – الكردية: قام رئيس البرلمان، محمد الحلبوسي، ورئيس تحالف السيادة، خميس الخنجر، بزيارة إلى أربيل في11 يونيو الجاري، حيث التقوا بزعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني، مسعود البارزاني. وكان من بين أهم أهداف تلك الزيارة محاولة الأطراف الثلاثة البحث في إمكانيات ثني زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، عن اتخاذ أيخطوة باتجاه الانسحاب من البرلمان، أو لعب دور المعارضة، إلا أنه من الواضح أن هذه الجهود لم تلق نجاحاً كبيراً. دلالات قرارات الاستقالة: فتحت استقالة نواب الكتلة الصدرية المجال لكثير من التساؤلات حول مدى قانونية تلك الخطوة أو ما ستفرضه من آثار قانونية في المرحلةالقادمة. وفي هذا الإطار يمكن الإشارة إلى عدد من المؤشرات: 1. إخفاق تشكيل حكومة الأغلبية: يلاحظ أن الاستقالات جاءت بعد معارضة الكتل الشيعية المتحالفة مع إيران، مبادرة الصدر لتشكيلالحكومة. كما تأتي في الوقت الذي يدرك فيه الصدر أنه لا يستطيع تشكيل حكومة أغلبية وطنية في ظل العراقيل التي نجح الإطار التنسيقيفي فرضها عبر توظيف الثلث المعطل. 2. جدل حول عدول النواب عن استقالاتهم: جاءت استقالة نواب الصدر الأخيرة، في 12 يونيو، بعد دخول البرلمان، في 8 يونيو، في عطلتهالتشريعية لمدة 30 يوماً، والتي من المفترض أن تنتهي تلك العطلة في 9 يوليو المقبل. وأعلن الحلبوسي قبول استقالة نواب الصدر، وأنهاباتت سارية. وعلى الرغم من ذلك، فإن هناك رأياً قانونياً يرى أنه يمكن لهؤلاء النواب العودة عن الاستقالة، وذلك نظراً لأن هذه المسألة لا يعالجها أي نصقانوني أو دستوري، بل يمكن أن يكون بإجراء إداري، حيث يقدم النائب طلباً إلى رئيس البرلمان للعدول عن استقالته، وأن يوافق الأخير علىهذا الطلب. كما أن هناك رأياً آخر يرى أنهم قدموا استقالاتهم في وقت غير انعقاد البرلمان، ومن ثم لا تعد مقبولة، لحين انعقاد البرلمان من جديد بعدعطلته، وهو ما يفتح الباب أمام الصدر للتراجع عن استقالته. 3. استبدال محتمل لنواب الصدر بالتنسيقي: يلاحظ أن المستقيلين من البرلمان يتم استبدالهم بأعلى الخاسرين عن الدائرة ذاتها، وليس عنالكتلة. كما ينص قانون المحكمة الاتحادية بتفسير المادة 46 من قانون الانتخابات رقم 9 لسنة 2020، وهو ما يعني أنه من المتوقع أنيتولى الشيعة المتحالفون مع إيران هذه المقاعد، إلى جانب بعض المستقلين. مسارات تشكيل الحكومة: يلاحظ أن قيام نواب الكتلة الصدرية بتقديم استقالاتهم من البرلمان تفتح المجال أمام العديد من المسارات المستقبلية لتشكيل الحكومة خلالالفترة القادمة، وذلك على النحو التالي: 1. تشكيل حكومة بقيادة التنسيقي: قد يتم استبدال نواب الصدر المستقيلين بنواب آخرين من الذين حصلوا على أعلى عدد أصوات بعدالنواب الصدريين في الانتخابات الأخيرة، مما قد يزيد من حظوظ الإطار التنسيقي، حيث إن غالبيتهم ينتمون له، وهو ما قد يرفع عددمقاعده إلى 120 مقعداً. وسوف يكون تشكيل هذه الحكومة مقترناً بموافقة الحزب الديمقراطي الكردستاني وتحالف السيادة، أي شريكي الكتلة الصدرية، علىالانضمام لحكومة التنسيقي. وأكد التنسيقي استعداده للمضي قدماً في تشكيل الحكومة من دون الصدر، كما قام بالاجتماع في 14 يونيوبتحالف العزم والاتحاد الوطني الكردستاني وبابليون لتدارس خطوات تشكيل الحكومة، وفق ما أعلنه من بيان. 2. إخفاق التنسيقي في تشكيل الحكومة: قد يتجه حلفاء الصدر، وتحديداً الديمقراطي الكردستاني وتحالف السيادة، إلى جانب المستقلينإلى الثلث المعطل، بما يقف حائلاً أمام نجاح الإطار التنسيقي لتشكيل الحكومة، لتستمر حالة الانسداد السياسي مرة أخرى.…
أكمل القراءة » -
العناية الإلهية حالت دون وقوع كارثة في الهرمل
هبوط سقالة قرميد في أحد المقاهي على نهر العاصي ، دون وقوع إصابات وقد إقتصرت على الأضرار المادية.العناية الإلهية حالت…
أكمل القراءة » -
أخبار محلية
عماد الاشقر ممنوع تنحجز بطاقة ترشيح طالب … الف تحية من اتحاد طلاب 2020
ممنوع تنحجز بطاقة ترشيح بسبب الاقساط.تعميم لمدير عام التربية عماد الاشقر الى المناطق التربوية الى إصدار بطاقات ترشيح بديلة دون…
أكمل القراءة » -
مقالات
وبالوالدين إحسانا
كتب علي اللقيس . لا ابٌ بدون ام ، ولا ام بدون اب ، متلازمان بمشروعية صناعة الاسرة ، وحينما…
أكمل القراءة » -
مقالات
حرب أوكرانيا تشي بنهاي الأحادية الأميركية
يكتب مايك ويتني، وهو كاتب سياسي ومالي يعيش في واشنطن، في موقع eurasiareview عن الدولار الأميركي، وكيف أصبح العملةالمسيطرة في العالم، ويصل إلى المرحلة الحالية والتي بدأ فيها نفوذ الدولار يتراجع، وخصوصاً بعد الحرب الأوكرانية، ويوحي من خلال مقالهأن الأحادية الأميركية بدأت مرحلة التلاشي.. فيما يلي نص المقال منقولاً إلى العربية: كل دولار أميركي عبارة عن شيك مكتوب على حساب دائن بمقدار 30 تريليون دولار. هذه حقيقة قيمة الدولار خارج الأسطورة المتداولة. وهوإلى حد كبير لا يساوي الورق المطبوع عليه؛ وعبارة عن سند في محيط من الحبر. الشيء الوحيد الذي يمنع الدولار الأميركي من التلاشيفي الأثير، هو ثقة الأشخاص السذج الذين يواصلون قبوله كعملة قانونية. لكن لماذا يواصل الناس استعمال الدولار بينما عيوبه معروفة للجميع؟ وليس سراً أن الدين القومي الأميركي بلغ 30 تريليون دولار، مع 9 تريليونات دولار تراكمت في الميزانية العمومية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي. هذا دين خفي لا يدركه معظم الأميركيون مع أنهم يدفعون ثمنكل ذلك. بالنظر في كيفية عمل النظام الداعم للدولار من قبل العديد من المؤسسات التي تم إنشاؤها بعد الحرب العالمية الثانية. التي توفر بيئة لإجراءأطول عملية احتيال وأكثرها فظاعة في التاريخ، تبرر تبادل السلع المصنعة بتكلفة عالية، عبر التحكم بموارد المادة الخام، وأسواق العملالشاق مقابل قسائم الأوراق الخضراء، وسط إقبال متزايد على الوهم. ولا يسع المرء إلا أن يتعجب من عبقرية النخب التي اختلقت هذهالحيلة، المفروضة بالجملة على الجماهير دون أدنى صوت احتجاجي. بالطبع، النظام الاحتيالي هذا، مصحوباً بآليات تنفيذ متنوعة تعمل على إزاحة أي شخص يحاول التحرر من الدولار بعون الأرض أوالسماء، في محاولة إنشاء نظام بديل تماماً. يتبادر إلى الذهن صدام حسين، ومعمر القذافي، وتجربتهما كـ “خصمين” في مواجهة الدولار، حيث لقيا الإبادة القاسية، من عملة مدفونةتحت جبل من الديون، لقيمتها الحقيقية تكاد تكون غير معروفة. لم يكن الأمر هكذا دائماً. كان هناك وقت كان فيه الدولار هو أقوى عملة في العالم واستحق مكانه في القمة. وبعد الحرب العالمية الأولى،كانت الولايات المتحدة “مالكة غالبية ذهب العالم”، ولهذا السبب تقرر دولياً أن عملات العالم لن تكون مرتبطة بالذهب، ولكن يمكن ربطهابالدولار الأميركي، لأن الدولار كان نفسه مرتبط بالذهب. حين كان الطلب على الذهب كبيراً لدرجة أن الرئيس ريتشارد نيكسون، اضطر للتدخل وفك ارتباط الدولار بالذهب نهاية ستينات القرنالمنصرم. مما أدى إلى أسعار الصرف العائمة الموجودة منذ ذلك التاريخ إلى اليوم. وعلى الرغم من وجود فترات من التضخم المصحوببالركود ومعدل بطالة مرتفع، ظل الدولار الأميركي هو العملة الاحتياطية العالمية. مع أن الذهب الأميركي ذهب الآن، وما تبقى هو كومة منالديون المتراكمة. إذاً، كيف تمكن الدولار بحق من الحفاظ على مكانته كعملة بارزة في العالم؟ سيقول أنصار نظام الدولار إن ذلك يعود إلى حجم وقوة الاقتصاد الأميركي المهيمن على الأسواق المالية. لكن هذا هراء. فالحقيقة هي أنوضع العملة الاحتياطية لا علاقة له بـ “حجم وقوة اقتصاد أميركا ما بعد الصناعي، والموجه نحو الخدمات بالفقاعات نحو العالم الثالث”. كماأنه ليس له علاقة بالسلامة المزعومة لسندات الخزانة الأميركية التي تشكل بجانب الدولار أكبر خدعة في كل العصور، لتسيد الدولار عالمياًعبر حماية كارتلات البنوك المركزية، التي تدير الاحتكارات ملتزمة بتعليمات عصابة صغيرة، ينسقون ويتواطئون في السياسة النقدية من أجلالحفاظ على قبضتهم المهووسة على الأسواق المالية والاقتصاد العالمي. إنها مافيا نقدية، عملها التلاعب الدؤوب في أسعار الفائدة كي يبقى الدولار في موقعه الرفيع غير المستحق. لكن كل هذا على وشك التغيير بسبب سياسة بايدن الخارجية المتهورة، التي تجبر اللاعبين الأساسيين في الاقتصاد العالمي، على إنشاءنظام منافس خاص بهم. هذه مأساة حقيقية للغرب الذي تمتع بقرن من استخراج الثروات بلا توقف من العالم النامي. والآن، وبسببالعقوبات الاقتصادية المفروضة على روسيا، يظهر نظام جديد بالكامل، يتيح استبدال الدولار بالعملات الوطنية من خلال نظام تسوية ماليةمستقل، في الصفقات التجارية الثنائية والمتعددة. وفي وقت لاحق من هذا العام ستطلق روسيا بورصة العملات المدعومة بالسلع المتداولة والتي سيتم استخدامها من قبل الشركاء التجاريينفي آسيا وأفريقيا. أدت سرقة واشنطن لاحتياطيات روسيا من العملات الأجنبية في نيسان/أبريل إلى دفع العملية الحالية التي تسارعت بشكل أكبر بعد حظردخول روسيا عن الأسواق الخارجية. باختصار، أدت العقوبات والمقاطعات الاقتصادية الأميركية إلى توسيع المنطقة غير الدولارية وفرضتإنشاء نظام نقدي جديد. لعقود من الزمن استمرت الولايات المتحدة القيام بعملية احتيال تستبدل، من خلالها، عملتها بأشياء ذات قيمة حقيقية. مثل النفط والمواد الخامالاخرى، والآن قامت “فرقة بايدن” بإلغاء هذا النظام بالكامل وقسمت العالم إلى معسكرات متحاربة. لقد بدأت الحرب على روسيا وبدأت النتائج الصادمة الأولية تتدفق بالفعل. فالروبل الروسي هو العملة الأفضل أداءً في العالم هذا العام،وقفزت 40 بالمئة مقابل الدولار منذ كانون الثاني/يناير هذا العام. ويتوقع المحللون أن يصل الفائض التجاري لروسيا إلى مستويات قياسية في الأشهر المقبلة. يعتقد معهد التمويل الدولي أنه في عام 2022،يمكن أن يصل فائض الحساب الجاري، والذي يشمل التجارة وبعض التدفقات المالية، إلى 250 مليار دولار (15% من الناتج المحليالإجمالي العام الماضي)، أي أكثر من ضعف الـ 120 مليار دولار المسجلة في عام 2021. كل ذلك “معززاً” بالعقوبات الغربية على روسيا. الاتحاد الأوروبي يغرق في الركود، وخطوط الإمداد تعطلت بشدة، ونقص الغذاء آخذ في الظهور باضطراد، وأسعار الغاز والنفط فيذروتها. والعقوبات لم تفشل فحسب، بل أدت إلى نتائج عكسية بشكل مذهل. وإذا ما استمرت واشنطن في التصعيد، إلى الدرجة التي تجعل روسيا تتمكن تحويل “العملية العسكرية الخاصة” فجأة إلى حرب، حينهاستطفأ الأنوار في جميع أنحاء أوروبا، وستبدأ المنازل في التجمد، وستظل المصانع صامتة، وستنزلق القارة إلى كساد طويل الأمد ومؤلِم. هل يفكر أي شخص في واشنطن في هذه الأشياء أم أنهم جميعاً ثملون جداً لدرجة أنهم فقدوا الاتصال بالواقع تماماً؟
أكمل القراءة »